يصح صومه في الصورتين ، نعم إذا انكشف أنه قد حصلت الجنابة بعد الفجر بمقدار معتد به بحيث لو فحص عن الفجر لأمكنه رؤيته فيبطل صومه ويجب عليه القضاء على الأحوط وجوباً ، ولا تجب عليه الكفارة .
لا يحرم ذلك، وانما رويت بعض الروايات تنهى عن العمل والتكسب والادخار فيه وانه يوم نحس لا بركة فيه.
والاولى المشاركة بعزاء اهل البيت واحياء شعائرهم واظهار العاطفة تجاههم.